ketika terjadi perbedaan pendapat antara Imam Ibnu Hajar dengan Imam Ramli
اذا اختلف
القول بين ابن حجر والرملي
قد
ننقل أحيانا أقوالا فيها خلاف بين الإمامين ابن حجر والرملي فيسأل البعض ما
المعتمد ؟
فالجواب
أن من لم يكن من أهل الترجيح في المذهب كما هو حال أهل زماننا فكلا القولين
بالنسبة له معتمد ويجوز الإفتاء به على التخيير مالم يجمع المتعقبون عليهما أن ما
قالاه من قبيل الغلط أو السهو كذا قال الكردي.
ونقل
الكردي عن السيد عمر البصري قوله
(إن
من اختلف عليه ابن حجر والرملي فليعتمد أيهما شاء نقله عنه ثقات الناس وسواء كان
شيخ الإسلام والشربيني أو أحدهما في جانب واحد منهما أم لا؟ تأمله ترشد كما وجدته
منقولا من خط المحقق علي بن عبد الرحيم بن قاضي با كثير.
وللعلامة
با كثير نظم في ذلك منه قوله؛
محمد
الرملي يكافي ابن حجر ...
فاختر
إذا تخالفا بلا حذر….
وإن
بدا الشيخ إذ الخطيب…
مع
واحد فكلهم مصيب…. )
باختصار من الفوائد المدنية للكردي، ص؛ 63
•┈┈┈┈•✿❁✿•┈┈┈┈•
Tidak ada komentar:
Posting Komentar